هذا الفرح وتلك الأجساد خاوية ..!
لِمَ ..؟
والأسئلة في فاه الغوايات جاثية !
ولبلاب الذكريات يشتعل في جدار الجسد الخلفي
وهي ترتدي تباع الشمس خلسةً ,
ولا تتيقن رمل الشواطئ تدحرجاً ...!
مرتها كل الطائرات الورقية وابتاعت واحدة ,
لتعانق حبيبها وحدها حينما يركبان كالأطفال ...!
كل ( السن بلوك) طارحها الغرام , والهواء في حركة
متوازية يخترقها ..!
:::
::
:
رقائق أطرافها , ومطاط جذعها , وأناقة خصرها ,
وثعبان فمها , تعلموا جميعاً أن نصر بن حجاج
عاد للحياة مرة أخرى في أسئلة ...! :
من سن لضادنا عهر الكلمات المزيفة ؟!
من تبنى لقطاء جوارحنا بالظلم والتيه ..؟!
من تهكم نبلاً على صرير أوجاعنا ...؟!
كيف للفتنة أن تُحرم في ليلة عرس ..؟!
من علَّب السؤدد للجبناء الأغبياء ..؟!
من برَّج الحمقاوات في حرملك السدنة ..؟!
من قنَّن العفة في ماسنجرات الممثلات البارعات ..؟!
( لم تنتهِ بعد, لكن الأبجدية حبلى بالسكوت ) !
رقائق أطرافها , ومطاط جذعها , وأناقة خصرها ,
وثعبان فمها , تعلموا جميعاً أن نصر بن حجاج
عاد للحياة مرة أخرى في أسئلة ...! :
من سن لضادنا عهر الكلمات المزيفة ؟!
من تبنى لقطاء جوارحنا بالظلم والتيه ..؟!
من تهكم نبلاً على صرير أوجاعنا ...؟!
كيف للفتنة أن تُحرم في ليلة عرس ..؟!
من علَّب السؤدد للجبناء الأغبياء ..؟!
من برَّج الحمقاوات في حرملك السدنة ..؟!
من قنَّن العفة في ماسنجرات الممثلات البارعات ..؟!
( لم تنتهِ بعد, لكن الأبجدية حبلى بالسكوت ) !
:::
::
:
لوَّنت المرايا كما يجب للنبلاء أن يعيشوا
كذبة النبل السحيقة , حففت شواربهم
بسكينها الصغيرة ...!
اتسعت كما ينبغي للصبر أن ينام
ليلته الأخيرة في حضن أم اليتامى ..!
لا ضير من صدرها الفارغ , قد يفي ظلها
بالغرض !,
احتطبت لجوع قادم , راقبت خفافيش الظلام
راقها بوماً أنيق العينين , ونافخ الكير !!
: نعم هو أجمل ..!
لوَّنت المرايا كما يجب للنبلاء أن يعيشوا
كذبة النبل السحيقة , حففت شواربهم
بسكينها الصغيرة ...!
اتسعت كما ينبغي للصبر أن ينام
ليلته الأخيرة في حضن أم اليتامى ..!
لا ضير من صدرها الفارغ , قد يفي ظلها
بالغرض !,
احتطبت لجوع قادم , راقبت خفافيش الظلام
راقها بوماً أنيق العينين , ونافخ الكير !!
: نعم هو أجمل ..!